ما جزاء الغيبة والوقوع بأعراض الناس؟
الاجابة
الجواب:ـ قال الله-جَلَّ وَعَلاَ-:(وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً) وسُئِل الَّنَبيَّ-صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-عن الغيبة فقال: ((هِيَّ ذِكْرُكَ أخَاكَ بِمَا يَكْرَه)) هذه هي الغيبة (وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً) وإذا اغتاب الناس فإنهم يأخذون من حسناتهِ بقدر ما اغتابهم فإذا فَنِيتَ حسناتهُ ولم يُقضى ما عليهِ فإنه يُأخذ من سيئات الآخرين فتُطرح عليه ويُطْرح في النار الخطر في هذا شديد.
النشرة البريدية
عند اشتراكك في نشرتنا البريدية سيصلك كل جديد يتم طرحه من خلال موقع وقناة إستبرق الإسلامية