عن تهاون الناس اليوم في وقتنا الحاضر بالفتوى فنراهم يتسارعون إلى الفُتوى ما هو التوجيه من فضيلتكم؟
الاجابة
الجواب:كما ذكرنا يحرم على الإنسان أن يقول على الله بغير علم والقول على الله بغير علم أعظم من الشرك قال -جل وعلا-(وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَاناً وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ) فيحرم أن يقول على الله بغير علم ولا يُفتي عليهِ أن يُحيل السائلين إلى العلماء ولا يُفتيهم ولا ينقل إليهم فتوى، قد لا يعرفها أو لا يدري ما مُناسبتُها.
النشرة البريدية
عند اشتراكك في نشرتنا البريدية سيصلك كل جديد يتم طرحه من خلال موقع وقناة إستبرق الإسلامية