يجوزالرسول -صَلَى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- حمل بنت بنتهِ حمل أُمامة بنت زينب بنت الرسول -صَلَى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وهو يُصلي عند الحاجة لا بأس بذلك.
النشرة البريدية
عند اشتراكك في نشرتنا البريدية سيصلك كل جديد يتم طرحه من خلال موقع وقناة إستبرق الإسلامية