

من كان يريد ثواب الدنيا فعند الله ثواب الدنيا والآخرة وكان الله سميعا بصيرا || القارىء ماهر المعيقلي
شارك أصدقائك
قَالَ جَلَّ في عُلاه: ﴿ من كان يريد ثواب الدنيا فعند الله ثواب الدنيا والآخرة وكان الله سميعا بصيرا ﴾ [ النساء: 134] Whoever desires the reward of this world – then with Allah is the reward of this world and the Hereafter. And ever is Allah Hearing and Seeing. التفسير: من يرغب منكم -أيها الناس- في ثواب الدنيا ويعرض عن الآخرة، فعند الله وحده ثواب الدنيا والآخرة، فليطلب من الله وحده خيري الدنيا والآخرة، فهو الذي يملكهما. وكان الله سميعًا لأقوال عباده، بصيرًا بأعمالهم ونياتهم، وسيجازيهم على ذلك. القارئ #ماهر_المعيقلي #سورة_النساء #قرآن #quran
النشرة البريدية
عند اشتراكك في نشرتنا البريدية سيصلك كل جديد يتم طرحه من خلال موقع وقناة إستبرق الإسلامية